باقة أشعار

يا بئسها رؤيا

شعر د. غادة الخرسا  مضت السنون ثمانياً وابني يزيدُ جحوده .. في حقّ أمٍ عن خضوعْ للشر في من صوروه مسلطاً وكأنهم في ليلهِ كانوا السطوعْ أنسيتَ .. ابني كم هتفتَ مصرحاً بشباب من حمِل التبسّم والدموعْ حتى متى تبقينَ لي سنداً .. أنا أهوي، وتلقاني يداك من الوقوعْ في …

أكمل القراءة »

Home

Par Miriam Daher  Vous êtes-vous déjà demandé qui vous êtes vraiment? Pendant ma jeunesse, ma vie ressemblait à un ciel traversé de nuages gris menaçants Perdu derrière eux, je ne me reconnaissais point J’avais tout ce que je voulais, alors pourquoi n’étais-je pas heureux? Puis j’ai été frappé par la …

أكمل القراءة »

رَحَلَ الَّذِينَ أُحِبُّهُم…

بِقَلَم: مُورِيس وَدِيع النَجَّار (يَرحَلُون تِباعًا… رِفاقُ الدَّربِ، مِنهُم مَن قَضَّهُ العُمرُ المُتْعَبُ، ومِنهُم مَن أَرداهُ وَباءُ الكُورُونا الكاسِحُ… ونَبقَى، وَراءَهُم، عَينٌ على الأُفُقِ الكالِحِ، وقَلبٌ يَفزَعُ إِلى ذِكرَياتِ الأَيَّامِ الخَوالِي… وتَستَمِرُّ المَسِيرَة!) رَحَلَ الَّذِينَ أُحِبُّهُم… فَتَدَرَّعِي(1) بِالصَّبرِ يا نَفسِي، وَلا تَبكِي مَعِي ذَرَفَت عُيُونِي مِ المَدامِعِ(2) حُرقَةً بَقِيَت تَؤُجُّ …

أكمل القراءة »

Automne…

Par Miriam Daher Les coings et le soleil ont jauni Les étoiles sont plus brillantes Et la lune est déjà plus froide. La mer d’automne gémit Après un amour perdu Quand elle se retire battant le rivage Déborde du fond de moi Le regret de l’ été passé Comme du …

أكمل القراءة »

سَأَلَتْ!

سَأَلَتْ! بِقَلَم: مُورِيس وَدِيع النَجَّار سَأَلَتْ، لَهْفَى، وبِالقَولِ الصَّرِيحْ، ومَدَى اللَّحْظِ ظُنُونٌ لا تُرِيحْ وضَياعٌ غامَ في أَلحاظِها، بَلبَلَ النَّضْرَةَ في الوَجهِ الصَّبِيحْ ما شُجُونُ الحُبِّ، يا شاعِرَهُ، مَن تُغَنِّيهِ بِإِبداعٍ فَصِيحْ؟! أَنتَ إِنْ هَبَّ ارتَخَت مِنكَ القُوَى، ونَزا فِيكَ اليَراعُ المُستَرِيحْ قُلتُ: يا حَسناءُ، ما أَنتِ بِهِ حُرْتِ، يَحتارُ …

أكمل القراءة »

إِيْهِ… يا حُلوَةَ اللَّيالِي!

إِيْهِ… يا حُلوَةَ اللَّيالِي! بِقَلَم: مُورِيس وَدِيع النَجَّار أَمعَنُوا في افتِرائِهِم، فَالخَلِيلُ، بَعدَ أَن عَمَّ إِفْكُهُم، مَذهُولُ والصَّدِيقُ الوَفِيُّ مِن زَيْفِهِم غاوٍ ــــــــــــ يُجارِي ضَلالَهُم، وَغَفُولُ كُلَّما رَفَّتِ القُلُوبُ تَمادَى حاسِدٌ في ضَلالِهِ، وعَذُولُ كَيفَ يَجنِي الخُلَّانُ حُلْوَ الأَمانِي، وحُسامٌ يَصُدُّهُم، مَصقُولُ؟! كَيفَ يَزهُو في المَرْجِ نَوْرٌ إِذا ما ضَرَبَتهُ …

أكمل القراءة »