كتاب

سُنبُلَةٌ مَلْأَى، وَرَيْحانُ مَقال!

مُورِيس وَدِيع النَجَّار (حَولَ كِتابِ «سَنابِلُ الغُرُوب»، لِلأَدِيبِ الدّكتُور مُنِيف مُوسَى الصَّادِرِ عام 2018) مُنِيف مُوسَى سُنبُلَةٌ مَلْأَى، وَرَيْحانُ مَقال(1)! تَقرَأُهُ فَيَسبِيكَ سِحْرُ بَيانِه المُعْجِزِ، وتَأخُذُكَ بَلاغَتُهُ الضَّافِيَةُ إِلى عالَمِ الكَلِمَةِ الخالِصِ، المُنَزَّهِ عن الشَّوائِب. بِأُسلُوبِهِ السَّهْلِ فَهْمًا، العاصِي تَقلِيدًا وبَزًّا في مَيْدانِهِ، استَحَقَّ هذا المارِدُ الأَسمَرُ أَن يَستَوِيَ في …

أكمل القراءة »

دَمْعٌ ومِداد

بِقَلَم: مُورِيس وَدِيع النَجَّار (مُقَدِّمَةُ دِيوانٍ لِلشَّاعِرَة إكرام قدَيْح مَكِّي، كانت سَتَنشُرُهُ، وعاجَلَتها الوَفاة. أَلاستِشهاداتُ الوارِدَةُ على لِسانِ الشَّاعِرَةِ وَرَدَت في مُقابَلَةٍ لها في مَجَلَّةِ «الشِّراعِ» مع الصِّحافِيِّ الأَدِيبِ لامِع الحُرّ، بَتارِيخِ 20/9/2004)   تَمهِيد   وَصَلَ النَّعِيُّ إِليَّ: آنَ أَوانُها! رَحَلَت، وأَغلَقَ دَفَّتَيهِ زَمانُها فَتَشَبَّثَت بِي دَمعَةٌ كَتَّمتُها، وَسَرَت …

أكمل القراءة »