المجد لله
أوقاتٌ مُبارَكَةٌ بِنعْمَةِ الرَّبّ
نَعمَلُ لمجد اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
كيف…
علمت أنّ بعض المواطنين سيكرِّرون الغلطة نفسها باختيارهم النّوّاب السّابقين.
أيُّها المواطنُ الكريم، مَن لم يحافظ على كرامتك وعملتك وحقوقك وبلدك وأمنك وخيراتك وراحتك، هل يستحقّ صوتك؟
هذا الّذي يعطي الثّقة لحكومات فاشلة فهو فاشل، وان اخترته مجدّدا فأنت فاشل أيضا وتستحقّ ما يحدث لك، وقد ظلمتني معك، من يُعاود انتخاب مسؤول بلطجيّ وفاسد، فهو كذلك، وان أعدّت الكرّة، فأنت كذلك أيضا، من لا يسقط الحصانات لأجل قضايا الوطن والشّعب، فهو دجّال فلا تعاود انتخابه، من لا يُحاسب الفاسدين ويرفع الصوت عاليا ويطالب بحقوقك فهو لصٌّ كبير، وإن اخترته مجدّدا فأنت (…* كبير…
سامحوني إن لم تصفع فاقد الوعي، فلن يستيقظ.