آمال البيروتي طربيه
التعامل بخفّة” مع القطاع المصرفي يُشكّل الفصل الأشدّ خطورة في زمن الإنهيار الذي يعيشه لبنان
“الثلاثي الذي له علاقة بالفساد وأموال الناس وإحتجازها هم بالدرجة الثالثة المصارف وبالدرجة الثانية حاكم مصرف لبنان، لكن بالدرجة الأولى الطبقة السياسية التي صرفت الأموال وتضع الآن اللوم على المصارف”.
وقال منيّر”هم بالحقيقة صرفوا أموال االناس على الموازنات والمشاريع المليئة بالسرقات والسمسرات
“لا يمكن محاكمة طرف واحد فقط، وإذا كانت الطبقة السياسية تريد محاسبة فريق منهم يصبح الأمر تصفية وكيدية سياسية وليس إصلاح
“قد يرتفع سعر صرف الدولار في ليلةٍ واحدة الى 50 الف مرة واحدة وهذا الأمر قد يؤدّي إلى نزول الناس إلى الشارع ، عندها تحصل فوضى شاملة.
“قد يكون البعض يطمح لهذا الموضوع لأن تأجيل الإنتخابات يعني التمديد لأركان الحكم.