المجد لله
ليَكُنْ دَربُ الصّليبِ خَلاصًا للبنانَ،
كما اختارَ المَلكُ كشفَ الشّرّير، فَلَبِسَ ثوبَ العبيدِ مُتَخَفّيًا، هكذا اللهُ لَبِسَ جَسَدَ الإنسانِ وتَأكَّدَ لنا باجتِراحِهِ المُعجزات، وماتَ كإنسانٍ على الصَّليبِ فِداءً عَنِ البَشَر، وقامَ مِنَ الموتِ مُنتَصرًا ليعطيَنا الحَياة، فلهذا نُؤمنُ بِميلادِ الرّب،ّ ومَوتِهِ على الصَّليب، وقِيامَتِهِ مُنتَصرًا على الموت، فَبِهِ نَنالُ الحياةَ الأبديَّة.
كلُّ المَجدِ لِملكِ المجدِ يسوع المسيح، هلّلويا