المجد لله
أوقاتٌ مُبارَكَةٌ بِنعْمَةِ الرَّبّ
نَعمَلُ لمجد اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
في الانتِخابات…
كما أراها، وكم أتمنّى أن أكونَ خاطِئًا، كلُّهُم يَعمَلونَ لِمَصالِحِهِم، ولكن بِفارِقٍ كبير.
فَريقٌ يَعمَلُ لِمَصالِحَ خارِجيَّةٍ (قد تُعتَبرُ خيانَةً عُظمى) ومَنْ يَتَحالَفْ مَعْهُ يُشارِكْهُ في جُرمِهِ.
وفَرِيقٌ يَعمَلُ لمصلَحَتِهِ، ولَكن تَحتَ القانون، والمَصلحَةُ العُليا فَوقَ الجميع.
يَسعى البَعضُ للسُّلطَةِ مِنْ أجلِ الثَّوابِتِ الوطنيَّةِ وكرامةِ الوطنِ والشَّعب.
مِنْ أجلِ لُبنانَ الحُلم، أحسِنوا الاختِيار…!