المجد لله
أوقاتٌ مُبارَكَةٌ بِنعْمَةِ الرَّبّ
نَعمَلُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
كيفَ تَقبَلُ بِمَسؤولٍ يَقْبَلُ الإهاناتِ مِنْ أجلِ المَناصِبِ أو المَنافِع؟ لو كانَ شَريفًا حقًّا لا يَقبَلُ بِذلك،
كلُّ مَنْ يَقتَرعُ لِصالِحِ فاسِدٍ أو خائنٍ للوطنِ والشَّعب، يكونُ فاسِدًا ومُجرِمًا ويُساهِمُ في ما يَحدُث، ويُساهِمُ بِزَوالِ لبنان…
أحسِنوا الاختيار…!