المجد لله
أوقاتٌ مُبارَكَةٌ بِنعْمَةِ الرَّبّ
نَعمَلُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
إختِصاصيُّون…
لِكُلِّ فَردٍ دَورٌ في المجتمع، الطَّبيبُ لمُعالجةِ المَرضى، والمُهَندِسُ للبِناء، والمُحامي لإيصالِ الحقِّ والمُحافَظَةِ على القانون، وسَنِّ قَوانينَ تَخدُمُ المواطنين، الرَّئيسُ لحِمايَةِ الدُّستورَ وللإشرافِ على تَطبيقِ القوانين، الوزيرُ للقيامِ بالأَفضلِ، للخيرِ العامِّ على حِسابِ وَقتِهِ وراحَتِهِ إنْ لَزِمَ ذلك، النّائبُ للدِّراسَةِ وللإشرافِ والمُحاسَبَةِ مِنْ أجلِ الخيرِ العامّ…
الخَدَماتُ العامَّةُ لها أربابُها، هُمْ مَنْ يُحِبّونَ الخَدَماتِ والعَطاء، ويَملِكونَ رؤيَةً بنّاءَةً…
يا ربّ، أعطنا خير الحكّام