سمير طنوس
خَطَواتٌ عَمَليَّةٌ لِنَجاحَ الأوطان:
يَختارُ المَجلِسُ النّيابيُ رَئيسًا يَعمَلُ بالقَسَمَ ، رافِعًا إسمَ الوطَنِ فَوقَ كلّ الاعتباراتِ والمَصالحِ والمَرجَعيَّاتِ… الإهتمامُ الثَّاني، لِمَصالحِ الشَّعبِ، يَعيشُ مُعاناتَهُم يؤَمِّنُ مُتَطَلِّباتِهم.
الرَّئيسُ يَختارُ رَئيسًا للحُكومَة، بَعدَ الإتِفاقِ والتَّوقيعِ على:
— تَقديسُ الثَّوابتِ الوَطنيَّةِ.
— مَصلحَةُ الوَطَنِ والشَّعبِ فَوقَ جَميعِ المَصالحِ.
الرَّئيسُ المُكَلَّفُ يَختارُ وُزَراءَ مِنْ:
أصْحابُ الضَّميرِ قَبلَ الاختِصاصاتِ، مانِعًا إيّاهُم مِنَ القيامِ بأيِّ مَصلحةٍ شخصيّةٍ، وإقامَةِ الصَّفَقاتِ في فَترةِ خِدمَتِهم.
الانكِبابِ على العَمَلِ بما يَخدُمُ الوَطَنَ والشَّعبِ.
— الوزَراءُ يَعْملونَ بِضَميرٍ لِشَعبٍ يُحسِنُ إختيارَ نوّابِهِ.
— النّوّابُ يَسهَرونَ على أعمالِ السُّلطَةِ التَّنفيذيَّةِ، مِن أجلِ مَصالحِ الوَطَنِ، وحُقوقِ الشَّعبِ.
— أيُّها المواطِنُ الكَريمُ، إختيارُكَ للسَّادةِ النّوّابِ هُوَ قَرارٌ مَصيريٌّ.
أحسِنوا الاختيارَ.