ليَعودَ لبنانُ… الأملُ كَبيرٌ… مَدْرَسةٌ…/سمير طنوس

المجد لله

أوقات مباركة للجميع

نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.

ليَعودَ لبنانُ…

الأملُ كَبيرٌ…

مَدْرَسةٌ…

لِتَعودَ لِلبنانَ عافيَتُهُ، عَلينا اتِّباعَ الخَطَواتِ التَّاليَة:

الاتِّكالُ على الله، والعملُ بِمُقَرَّراتِهِ، لأَنَّهُ عِندَما نَعمَلُ بِأعمالِ المَحَبَّة، تَنتَهي كُلُّ الشُّرور، بالإضافَةِ إلى انتِخابِ فئةٍ مِنَ السِّياسيِّينَ المُحِبِّينَ وغيرِ الفاسدِينَ، المُحِبِّينَ للوطنِ والشَّعب، مِنْ أصحابِ الأخلاقِ الحَميدةِ والشَّرَفِ، لا يُساوِمونَ على المُقَدَّساتِ والثَّوابتِ الوطنيَّةِ مِنْ أجلِ مَناصبَ أو مَصالحَ أو مَنافِعَ شَخصيَّةٍ، ويقومونَ بالخَطَواتِ التَّاليةِ:

يُحَقِّقونَ أفضَلَ العِلاقاتِ الدُّوَليَّةِ، لِخِدْمَةِ وَطنِهم وشَعبِهم، لِتَعودَ الثِّقَةُ الخارِجيَّةُ، وتَعودَ مَعَها الاستثماراتُ والسِّياحَةُ، وحَثُّهُمْ على شِراءِ المَنتوجاتِ الوطنيَّةِ، تُضبَطُ جَميعُ الحُدودِ، تَوقيفُ كُلِّ أنواعِ الهَدْرِ في المَشاريعِ والصَّفَقاتِ، وضَبْطُ جَميعِ الإيراداتِ لِصالِحِ الخَزينَةِ، والحِفاظُ على جَميعِ المُقَدَّراتِ الوطنيَّةِ، وتَسخيرُها لِخِدمَةِ المواطنِين، خَلْقُ فُرَصٍ ومَجالاتٍ لأصحابِ الفِكرِ والمَشاريعِ التّأسيسيّةِ والإنمائيّةِ، واستِثمارِها لمَصلَحَةِ الوطنِ والشَّعب…

كتبت في شهر 5 سنة 2021