المجد لله
صباح الخير والسّلام أحد مبارك
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
لا حياةَ خارجَ المَسيح…
قَولٌ مَقرونٌ بالإثباتاتِ:
خَلقَ اللهُ الإنسانَ، ثُمَّ عادَ إلى طَردِهِ بَعدَ مُخالفَةِ وصاياه، حَيثُ قالَ له عندما خالفَ وصيَّتَهُ:
تكوين (17/2)”موتًا تموت”، وأُقفِلتِ السَّماء.
بَعدَ ذلكَ، كانت تُرفَعُ الصَّلواتُ لمجيءِ المَسيحِ المُخَلِّص، هذا ما حَدَثَ يَومَ مولدِ السَّيِّدِ المَسيح، حيثُ أنشدَتِ الملائكة: المجد لله في العلى وعلى الأرضِ السَّلام…
يَقولُ الكِتابُ المُقَدَّس:
يوحنّا(16/3) “فإنَّ اللهَ أحَبَّ العالَمَ حَتّى إنَّهُ جادَ بابنِهِ الوحيد، لكي لا يَهلِكَ كلُّ مَنْ يؤمِنُ بِهِ، بَل تَكونَ لَهُ الحياةُ الأبديّة”.
في إنجيلِ يوحَنّا قالَ الرّبُّ يسوع:” أنا هو الطَّريقُ والحَقُّ والحياة، ليسَ أحَدٌ يأتي إلى الآب إلَّا بي.”
طبعًا آياتٌ كثيرةٌ، والتّاريخُ معًا يَشهدُ على ذَلِك…