المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
إلى الجاهليَّة…
كلام الله نور وحياة لكلّ النّاس، ولكن وللأسف الشَّديد، مع التَّطوّر التكنولوجي وغيره، بقي الإنسان في سجن ظلام الأنا، يغرق في الطَّمع والكره وجميع الشَّهوات والشُّرور، فيبقى التَّطوّر في الأشياء فقط، ويستمرّ الإنسان في عصور الجَّهل والطّمع فيمارس بسلتطه الفتح والسَّبي والقتل.
لو يعي الإنسان بأنّه ربما لم يبق له من العمر سوى لحظات تمرّ بسرعة، كان ليعمل لمجد الله وخير النّاس…
يا ربّ أنر العقول والقلوب ليكونوا أمناء لرسالتك، رسالة المحبّة والسَّلام. آمين