تزامنًا مع التطورات الإيجابية التي طرأت على ملف ترسيم الحدود البحرية، كتب صاحب مبادرة استعادة الأموال المنهوبة عمر حرفوش: “التوقيع على الترسيم، معاهدة سلام De Facto! انتصر لبنان وتنازلت إسرائيل وقبلت بكلّ الشروط اللبنانية بالمهلة التي حددها “الدرون”.
لا يسعني إلّا أن أشعر بفرح النصر والأمل بمستقبل للبنان أفضل. يبقى أن نعرف كمواطنين من سينعم بالثروة الغازية؟ الوطن والشعب أم عائلات المنظومة؟
الحل الوحيد هو صندوق سيادي مستقل تحت اشراف لجنة رقابة شفافة من المجتمع المدني الاغترابي غير المسيس وبمؤازرة شركات عالمية معروفة بمصداقيتها”