بالضغط على زر تحت مقود السيارة ، ويبدو ان سائقها فضل سرور ومن دون قصد ومن دون معرفة، ضغط عليه فاخرج رشق الرصاص ..
والمسألة لم تنته هنا ، إذ اصاب الرصاص مقدمة سيارة صديقي العزيز د . عماد الشامي الذي كان متوجهاً وعائلته من الحمرا الى منزله القريب من مجلة الشراع وقد حماه الله وعائلته ،
ظللت استخدم السيارة المصفحة ، لسنوات
الى ان اوقفتها وها انا اضعها في معرض سيارات يملكه صهري حمودي غندورة