المجد لله
الله يسعد أوقاتكم
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ.
بترول لبنان…
أوَّلًا، هل مِن أحدٍ قادرٌ أن يُطمئِننا؟ هل سيبقى من البترول ما قد نشمُّ ولو رائحته بعد المرسوم ٤٣/٢٠١٧ أو سيتبخّر مثلَ أموالِ المودعين، ومثلَ الصَّفقاتِ الَّتي جرت كما نسمع على سبيل المثال، بواخر الكهرباء، السُّدود، التُّرابة، البترول على أنواعه، الأملاك البحريَّة والنَّهريّة، المرفأ، المطار، التَّخمين، البضاعة المدعومة مِن حساباتنا ولم نحصلْ على واحدةٍ منها، الأدويةُ الَّتي أَنشطتِ التَّهريب، هِبَةُ الشّاي الَّتي سمعنا بها واختَفتْ، المساعدات الَّتي أُرسِلَتْ للشَّعبِ ولم نشهد تحليقها، ووووووووو…إلخ
كنت أرى قُدرتَنا في الحصول على حقوقنا عند مجيء وزير خارجيّة الولايات المتَّحدة الأميركيّة مايك بومبيو في عهد الرَّئيس ترامب… هذا إن كان العمل للمصلحة العامّة وليس للمصالح الشَّخصيّة، وكانت الخيرات تفيض علينا مِن جِهاتٍ كثيرة.
حمى الله هذا الوطنَ الجميلَ وشعبَهُ. آمين