المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
أعباءُ بالجُملة…
إلى كلِّ مسؤولٍ في الوطن، الشَّعبُ جائِعٌ ومُحتاجٌ، لا كهرباءَ ولا ماءَ ولا قدرةَ له على شِراءِ الطَّعام، فكيف إنِ احتاجَ إلى الدَّواءِ إذا وُجد؟…
مُقَدَّراتُ الوطنِ باتَتْ ضَئيلةً بَعدَ الَّذي حَدَثَ ويَحدُثُ فَلا تَكفي المواطنين، فكيفَ تسمحونَ بأن يُقاسِمَنا أحدٌ بما لا يَكفينا؟ وهذا سَيَزيدُ الأمورَ سوءًا وتَعقيدًا، وأنتُم تَتَفرَّجون! عندما كنّا قادرينَ لَم نُعارضْكُم، أمّا اليوم، فأنتُم تعرِّضونَنا لأخطارٍ جَمَّة، أضِفْ إلى ما يَتَعَرَّضُ لَهُ البَعضُ مِنْ تَعدٍّ وسَرِقَةٍ واغتِصابٍ وقَتْلٍ…
أنتُمُ المَسؤولون، وإنْ لم تتصرَّفوا بالسُّرعَةِ المطلوبة سَوفَ تواجِهونَ العَدالةَ يومًا.