المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
إلى الأَديانِ، مُستَعجَل…!
على الكاتِبِ النّاجِحِ أنْ يُقدِّمَ ما يُفيدُ ويُناسِبُ ويَخدُمَ المُجتمعات، وعلى القارئِ أنْ يَعملَ بِهذا بِتَواضُعٍ لِخَيرِهِ وخيرِ الجميع.
اليوم، أدعو جَميعَ الأَديانِ لإعادةِ النَّظَرِ بِبَعضِ المَقاطعِ الَّتي قد تُسَبِّبُ لَغَطًا بِما قد يوحي للبَعضِ بالقَتْلِ والشَّرّ، والجميعُ هُمْ أبناءُ الله، واللهُ يَهدي مَنْ يَشاء، وهو مُعطي الحياة، ولَهُ وَحدَهُ الحقُّ في استِردادِها، والكلُّ يَعلَمُ بِأنَّ اللهَ مَحبَّة، والكُتُبُ تَدعو للسَّلامِ والمَحَبَّة، والقَتْلُ لا يَلتَقي مَعَ المَحَبَّة…
القَتْلُ مِنْ أَعمالِ الشَّيطان، والمَحَبَّةُ هي الله.
في الشَّرِّ والقَتْلِ نَتائِجُ كارِثيَّةٌ على الجميع، وفي المَحَبَّةِ سلامٌ وفَرَحٌ وحياةٌ هانِئَة…