يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة، فالطبخة التفجيرية وُضعت على نار حامية جدًا اكثر مما يلزم على ما يبدو. وخارطة الطريق نحو التفجير التي وُضعت للبنان بدأت تسلك منعطفًا خطيرًا من دون قيود.
فماذا عن التحذيرات عالية السقف التي بدأت تصل تباعًا الى المسؤولين السياسيين والأمنيين في لبنان؟ ومن يحاول وضع يده على زناد التفجير؟ وعلى ماذا نحن مقبلون؟
تابع التفاصيل فما يحدث ليس بريئًا على الإطلاق!