غرّدت السفير الفرنسية في لبنان آن غريو على حسابها الرسمي عبر “تويتر”، كاتبة، “أفكّر بأقرباء لقمان سليم بعد عامين على اغتياله”.
وتابعت، “لبنان بحاجة ماسّة إلى عدالة تصحّح وتحمي، في جوّ مُستَكين”.
وقال: “سوف تتمّ المحافظة على إلتزامه مع العمل الذي تقوم به فرنسا إلى جانب ‘أمم للتوثيق والأبحاث”.