“لما رآني في هواهُ متيّـمًا، عَرِفَ الحبيبُ مقامَهُ فتدلّلاَ”، تمامًا كما فَعَلت جمعيةُ المصارف.
ففي حركةٍ مُباغتة رفَعت السقف عاليًا وأعلنت “الإضراب العام” والى أجَلٍ غيرِ مسمى.
فما هو السبب الحقيقي وراء إغلاقِها؟ وهل سنكونُ أمام سُباتٍ شتويٍّ للمصارف؟ وهل من أمر ما “غير بريئ” في إقفالها يُذكِّرُنا بما حصل إبّان 17 تشرين؟
ولماذا سيرتفعُ سعرُ صرفُ الدولار وكم سيبلغُ حتى نهاية هذا الأسبوع؟
تابعوا التفاصيل!