الرعب من الزلزال يُلاحق اللبنانيين… إتّبعوا هذه الخطوات للتخلّص من الخوف!

ما كاد اللبنانيون أن يخرجوا من صدمةِ إنفجار الرابع من آب الذي دمّر جزءًا من العاصمة ودبّ الرعب في نفوسهم، حتى أتى الزلزال التركي ليُنعش ذاكرتهم ويُعيدهم إلى ثلاث سنوات خلت من الخوف والهلع.

يُعاني اللبنانيون اليوم من “الصدمة الجماعية” أو ما يُعرف باللغة الأجنبية بالـ Collective Trauma، وهو مصطلح يعني في علم النفس والإجتماع: التعرض لحدثٍ صادمٍ يتشارك فيه مجموعة من الناس، وقد يشمل المجتمع بأكمله.

ويَندرج تحتَ بند الصدمة الجماعية: حوادث الطائرات، الكوارث الطبيعية، إطلاق النار الجماعي، المجاعة، والحروب على أنواعها، الأوبئة، والأوضاع السياسية القاسية”.
ومن الأمثلة على الصدمات الجماعية المُعاصرة، نذكر:هجمات 11 سبتمبر عام 2001، زلزال المحيط الهندي عام 2004، إعصار كاترينا عام 2005.

كيف نعرف أننا مصابون بهذه الصدمة الجماعية وكيف تتغير سلوكياتنا وتصرفاتنا هنا؟
كيف تفاقم وسائل التواصل الاجتماعي من حالة الصدمة هذه؟ وكيف نتعالج منها؟

لمزيد من التفاصيل تابعوا هذا الفيديو.