رغم تمديد الاضراب الذي بدأته جمعية المصارف منذ حوالي الثلاثة اسابيع الا أن الوضع داخلها ليس بخير، لا سيما ما جرى تسجيلُه من خروقات على صعيد تجاوب عدد من المصارف مع طلب القاضية غادة عون ورفع السرية المصرفية عن حسابات رئيس واعضاء مجلس ادارتِها، فيما رفض عدد منها هذا الطلب مما دفعها الى الادعاء عليه.
فماذا حصل بالتحديد داخل الجمعية؟
وهل سيستمر الاضراب ونشهد تصعيداً يصل الى الاقفال التام؟
وما علاقة اضراب المصارف بارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء؟
التقرير التالي سيُطلِعُكم على هذه التفاصيل تابعوا معنا.