أثار حديث رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في مقابلته التلفزيونية الأخيرة الجدل خاصة أن شغور قصر بعبدا وعدم الإتفاق المسيحي على إسم واحد لرئاسة الجمهورية ما زال سيد الموقف. فما كان رد المؤسسة المارونية للانتشار؟ ما هي رسالة ميقاتي السياسية إلى الكتل المسيحية؟ وهل دخلنا قاعدة العد مجددًا؟