حراك مشبوه وطلبات حساسة، واجتماعات تُثير تساؤلات عدة، بطلها الطاقم الدبلوماسي الألماني في لبنان على رأسه السفير أندرياس كيندل
فماذا تريد ألمانيا من لبنان؟ ولماذا “تفتّحت العيون” على الحركة الناشطة للألمان، والتي لم تخلُ من “مظاهر الإشتباك”؟
وهل تطلب برلين التوطين للفلسطينيين والسوريين؟
تابعوا التقرير