مع إستمرار الشغور الرئاسي، وتأقلم البلاد مع دور رئاسة الحكومة بعقد جلسات واتخاذ قرارات، يبدو أن هذا الدور سيتفعّل بشكل أكبر ليصل الى حدود التجنيس، ولما لا البت بتعيينات هامة على رأسها تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان
فماذا ينتظرنا داخل السراي الحكومي في الفترة المقبلة؟
وما رأي الفريق المناهض لعمل الحكومة بما يُحضّر؟
تابعوا التقرير