أحبّائي…سمير طنوس

المجد لله

لمجدِ اللهِ وخيرِ الجميع.

اللهُ يُسعدُ أوقاتكُم

أحبّائي…

لِنَقتَدِ باللهِ الَّذي أَحبَّ العالمَ وجادَ بِابنِهِ الوَحيدِ لِكَي يُخَلِّصَنا.

مِقياسُ اللهِ المَحَبَّة، ما يَعني، اللهُ لا يَهتَمُّ لِلمَناصِبِ ولا لِلمُلك، (والمُلكُ لله)، ولا يَكتَرِثُ للمالِ أو للمَرجَعيّاتِ أو … اللهُ أعطانا الوصايا وأَوصانا بِما هوَ مُهِمٌّ وهو (المحبّة).

يَقولُ القدّيسُ يوحنّا الإنجيليُّ في رسالتِهِ الأولى (٨/٤): ” مَنْ لا يُحِبُّ لَمْ يَعرِفِ الله، لِأَنَّ اللهَ مَحَبَّة”.

شعنينة مباركة. س.ط