بالتوازي مع أحداث المعركة الرئاسية والنزاع على “من سيربح كرسي بعبدا”، معركةٌ كبرى حامية الوطيس افتتحت في الخفاء ولا أحد يعيرها أحد أي إنتباه: “من سيتربع على عرش رئاسة الحكومة؟!”.
وزير يتوسّل للجلوس مع موفدٍ عربي لدقائق عله يدخل نادي المرشحين، وصراع داخل عائلة سلام بين أمين ونواف وتمام، ومرشّحون آخرون يتم التدقيق في سيرتهم الذاتية ستعرض اسماؤهم لأول مرة.