يستفيق اللبنانيون يومياً على أحداث سرقة واغتصاب وحتى قتل، توصلنا أطراف خيوطها غالبًا الى النازحين السوريين.
وعلى سبيل المثال لا الحصر، سنسلط الضوء في هذا التقرير على الإشكال الذي حصل في أنفه شمال لبنان.
في الساعات الفائتة، تصدرت هذه الجملة مواقع التواصل الإجتماعي في كل لبنان: “100 سوري يحاولون التهَجُم على ابناء بلدة أنفه”.
إلا ان الحقيقة كانت مغايرة تمامًا.
“سبوت شوت” قصد البلدة لمعرفة حقيقة ما حصل, إليكم الرواية الكاملة.
تابعوا التقرير.