خلافا لكل ما يشاع بأن المملكة العربية السعودية قد تقبل بمرشح “حزب الله” لرئاسة الجمهورية، وخلافا للرأي القائل بأن القوات اللبنانية ستقبل بفرنجية فور قبول المملكة، تؤكد معلومات “ليبانون ديبايت” ان القوات اللبنانية مرتاحة جدا لموقف المملكة العربية السعودية وواثقة بأن المملكة ستقبل بما تتوافق عليه القوى اللبنانية، سيما القوى السيادية الصديقة للمملكة وفي مقدمتها حزب القوات.
وتشير المعلومات إلى ارتياح معراب للدبلوماسية السعودية في لبنان، حيث تشير المعلومات إلى قرب مغادرة السفير الحالي صديق “القوات” وليد البخاري، واقتراب اعتماد سفير جديد، إسمه أحمد قطان ترتاح له القوات كما ترتاح للسفير البخاري.
|