المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
غافِلون…
لليوم، فَريقٌ يُعطِّلُ المَساراتِ والاستِحقاقاتِ القانونيّةَ والوطنيّة، ولَم نُشاهدْ مَنْ يُحاسِب، خُنوعٌ أو تَواطؤٌ أو جُبْنٌ، وهذا ليسَ مِنْ شِيَمِ اللُّبنانيِّين، وإنَّما يَدعو للاشمِئزاز: بَعضٌ مِنَ المسؤولينَ يَتَحالَفونَ مَعْ هذا الفَريق، والمواطنونَ لا يُحاسِبونَهُم ويُدافِعونَ عَنهُم…
لانتِخابِ رَئيسٍ لا يَلتَئِمُ المَجلس، ولكن، لِمُخالَفةِ القوانينِ ومُلتَقى المَصالح، يَجتَمِعونَ مُستَعمِلينَ وَسائِلَ الاستِخفافِ بِعُقولِ النّاس، وأتباعُهُم يُصَدِّقونَهُم. (وَوَطَنْ رَحْ نِبنِي).
الرِّزقُ السّائِبُ يُعَلِّمُ الَبعضَ الحَرام، وما دُمتُم بِدونِ مُحاسَبةٍ وغافِلين، (قَمِحْ رَحْ تاكْلِي يا حَنِّة)