بعد شبه القطيعة بين التيار الوطني الحر وحزب الله, عادت الحرارة الى خطوط التواصل بين الطرفين، واعلن عن لقاء مرتقب، لكنه طار قبل ان يحط في ميرنا الشالوحي.
تضاربت المعلومات بين نفي اللقاء من اساسه وبين تأكيده وتطييره لأسباب متعددة.
فما هي الرواية الحقيقية؟
تابعوا التقرير.