المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
لا يَعرِفُ الله…!
قالَ : “يا بُنَيَّ أََعطِني قَلبَكَ…”
قال: “ليسَ كُلُّ مَنْ يَقولُ لي يا رَبّ، يَدخُلُ مَلكوتَ السَّموات”.
نرى في وطَنِنا مَسؤولينَ مِنْ قِبَلِ الطَّوائِف، الَّذينَ يَعبُدونَ الله.
— أَنتَ يا مَنْ تَدَّعي بِأنَّكَ تؤمِنُ بِاللهِ وتَقتُلُ أَبناءَ اللهِ بِالرَّصاصِ أو بِالتَّفجيرِ أو بِلُقمَةِ العَيش، وتَحتَ شِعاراتٍ وخُزَعْبَلاتٍ… لكَ أقول: أَنتَ ابنٌ لإبليس، لِأنَّهُ هوَ مُنذُ البَدْءِ قَتّالًا للنّاس، قد تَمُرُّ شِعاراتُكَ على النّاس… ولكن، ما مِنْ خَفيٍّ عِندَ الله، وسَوفَ تُدان…!