مشهد “غير مألوف” سيؤثّر على لبنان… وما بعد القمة العربية ليس كما قبلها!

في مشهد لم يألفه العرب منذ ما قبل إندلاع الأزمة السورية في العام 2011، يشارك الرئيس السوري بشار الأسد في القمة العربية التي ستعقد يوم غد الجمعة.

يترافق ذلك مع معلومات عن أن هذه المشاركة ستكون مقدمة لحل الكثير من الأزمات في المنطقة، ومنها أزمة النزوح السوري، إضافة إلى الحل السياسي الكامل، فهل مشاركة الأسد هي إشارة إلى تسريع الحل السياسي مع ما يعنيه ذلك على صعيد الإستحقاقات اللبنانية؟!

هل تكون القمة العربية إنطلاقة لحل الأزمات اللبنانية ومنها أزمة النزوح السوري؟! وهل يتم إحياء “السين سين” من جديد؟!