المجد لله
لِمَجدِ اللهِ والخيرِ العامّ.
لَيسَتْ مِنَ الله…
اللهُ المُبارَكُ إلى أبدِ الدُّهور، أَوصانا بالمحبّةِ والسَّلام، وأَعطانا عَشْرةَ وَصايا.
الآياتُ الَّتي تُحَرِّضُ سامِعيها للسَّرقَةِ والسَّبي والزِّنى والقَتْل… فَهيَ لَيسَتْ مِنَ الله، لأنَّها تُناقِضُ كلامَ الله، أَيْ المَحبّةَ والسَّلامَ وَوَصاياهُ العَشْرَةَ المُقَدَّسة.
لِئلَّا أَتَحاسَبُ أَمامَ الله قُلتُها لَكُم، ولِكَي لا تَتَحاسَبوا أََمامَ الله، أَعيدوا النَّظرَ في آياتِكُم، إنْ كانت تَدعو للمَحَبّةِ والسَّلام، أو هي مِنَ الشِّيطان…؟