يعود اسم الرئيس سعد الحريري مؤخرًا الى التداول، فتارة يُنسب له دعمًا معنويًا لأحد مرشحي الرئاسة، وطورًا يُدخلون اسمه في معارك تصفية حسابات وفي معارك داخلية تخص جمعيات ومؤسسات، إلا أن ما يعود الحريري ليؤكده دائمًا هو التزامه بقراره تعليق عمله السياسي
ولكن، “معلومة مقتضبة” أدلى بها الإعلامي فادي بودية كانت كفيلة بإعادة طرح تساؤلات كبيرة بشأن عودة الحريري الى المشهد السياسي، وفحوى ما قاله هو أن السفير السعودي لدى الإمارات تركي الدخيل التقى الرئيس سعد الحريري في منزل الأخير في أبو ظبي
فما قصة هذا اللقاء؟ هل تستكمل السعودية مصالحاتها لتشمل الحريري؟ وهل من وساطات تنشط في هذا الإطار؟
تابعوا التقرير.