هل يُعتبر السنّة اليوم أقرب لخيار سليمان فرنجية من جهاد أزعور؟ لماذا لا يدعم نواب السنّة وقدامى المستقبل مرشّح من رحم الحريرية السياسية كـ أزعور؟
لماذا السنّة اليوم أقرب لـ حزب الله من الإجماع المسيحي و14 آذار التي كان السنّة من ركائزها؟ وهل تصب الورقة البيضاء والخيار الثالث لـ السنّة في مصلحة حزب الله؟
ماذا لو كان سعد الحريري يملك كتلة نيابية في المجلس، هل كان لينتخب فرنجية؟
الشيخ حسن مرعب يجيب عبر “سبوت شوت” على هذه التساؤلات!