المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مُواطنٍ حُرٍّ
أَتَعلَمونَ هذا…؟
التَّدبيرُ الإلَهيُّ ساري المَفعول، إنَّما، قد أَكونُ هَدَفًا لِكَثيرينَ لأَجلِ الحَقّ، ولَكن، لَيسَ صَعبًا وحَسب، بَل شَرِسًا.
لَنْ أَخافَ سِوى الله، وما أَفعَلُهُ إنَّما هو لِمَجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطنينَ، ولأَجلِ سَلامٍ عالميٍّ، وهذا قد يُغيظُ الأَشرارَ الفاسِدينَ، لأَنَّ أَعمالَهُم تُناقِضُ وصايا الله، واللهُ أَعطانا وَزَناتٍ وعَلينا العَمَلَ بِها، وطاعَةُ اللهِ أَحقُّ مِنَ النّاس.
مِنْ هذا المُنطَلَقِ أَحبّائي، عَليكُم بِدَعْمِ مَنْ يَعمَلونَ لأَجلِ الحَقِّ والسَّلام، لِيَعُمَّ الحَقُّ والسَّلامُ كُلَّ المَسكونة، ولِنُمَجِّدَ اللهَ ونَشكُرَهُ ونُسَبِّحَهُ إلى أَبدِ الآبدين. آمين