المجد لله
لِمَجدِ اللهِ وخَيرِ الجَميع.
واقتَضى التَّوضيح…
مَنْ يَقرَأْ فَليَقرَأْ ومَنْ يَسمَعْ فَليَسمَعْ، ومَنْ لا يَقرَأْ لا يَقرَأْ، ومَنْ لا يَسمَعْ لا يَسمَعْ، أَعمَلُ على إرضاءِ رَبِّي، وهذا واجِبي الأَخلاقيُّ والوطنيّ، ولِمَنْ يَستَحِقُّ ويُريدُ مِنَ الشَّعب، مَنْ يُحِبُّ الحَقّ، فَليُبارِكْهُ الله، ومَنْ لا يُحِبُّ الحَقّ، لا يُحِبُّ الله، وهذا شَأنُهُ، مِنْ هذا المُنطَلَق، سَأَستَثمِرُ وزنَتِي الَّتي أَنعَمَ اللهُ بِها عَليّ، يَقولُ الرَّبّ: الحَقُّ يُحَرِّرُكُم!