إذا صاحبت في الدنيا فصاحب الطيبين
فإنهم إذا غبت عنهم (فقدوك)
وإذا غفلت (نبهوك)
وإذا دعوا لأنفسهم(لم ينسوك)
هم كالنجوم
إذا ضلت سفينتك في بحرالحياة(أرشدوك)
وغداً تحت عرش الرحمن(ينتظروك )
ألا يكفيك أنهم في “الله”(أحبوك)
حفظكم الله أينما كنتم احبائي
صباح المحبة والطيبة