المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
سَوفَ تَتَحاسَبون..
لا أخافُكُم لِأَنَّني أَخافُ اللهَ وأعملُ للحَقّ، وما يُخيفُ، هو ما يَنتَظِرُكُم مِنْ عِقابٍ على جَرائِمِكُم.
مَنْ يَقتُلُ لِمُعتَقَدٍ، أو لاختِلافٍ في الرّأي، أو لِأَيِّ سَبَبٍ كان، وذُروَةُ الشَّرِّ كانَتِ في جَريمَةِ (٤ آب)، إنْ مَرَّتْ هذهِ الجَريمَةُ وما يَتبَعُها مِنْ كَراهِيَّةٍ وحِقدٍ ونَميمَةٍ وكلِّ فَسادٍ… وتَمَلَّصْتُم مِنْ عَدالَةِ الأَرض، فاعلَموا هذا، سَوفَ تَندَمونَ كثيرًا، وتَتَمَنَّونَ أَنْ تَمتَثِلوا لَها، لأنَّها إلى حِينٍ، ولَكِنْ عَدالَةُ الله: فَهيَ أبديّةٌ…
فاتَّعِظوا وتُوبوا…!