مولوي يتسرّع… كيف علّق على “محاولة إغتيال” سليم؟

لم يكلّف وزير الداخلية بسام مولوي نفسه في الإتصال بوزير الدفاع موريس سليم، للإطمئنان عليه وللإستفسار منه حول ما تعرّضت له سيارته.

وقبل إنتهاء الأدلة الجنائية من الكشف على السيارة للتأكد من أنها محاولة إغتيال أو رصاصة طائشة، سارع الوزير مولوي إلى القول أن “ما تعرّضت له سيارة الوزير سليم هو نتيجة رصاص طائش ولكننا ننتظر النتائج”، كما نفى العلاقة بين محاولة الاغتيال وأحداث الكحالة في حديث إلى قناة “الحرة”، مؤكدًا أن “من المبكر الحديث عن ذلك، لا سيما أنّ الجيش يتابع المعلومات حول موضوع محاولة الإغتيال”.