المجد لله
نَعمَلُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
سَنَةً واحِدةً..
أَثِقُ بِاللهِ وبِعَطاياهُ الكثيرة، وبِلبنانَ وَطَني، وبِالقوى الأََمنيَّة، وبِقُدرَةِ الشَّعبِ اللُّبنانيّ، هذا ما يَجعَلُني على يَقينٍ بَعدَ الصَّلاةِ وحُسْنِ اختيارِ المَسؤولين، يَعودُ لبنانُ مَنارَةً كما كانَ وأَكثر، وذلكَ في خِلالِ سَنةٍ واحِدةٍ بَعدَ الاستِلام.
بَارَكَ اللهُ بَلَدَنا وجَيشَنا وشَعبَنا آمين