المجد لله
لِمَجدِ اللهِ وخَيرِ الجَميع.
المَوتُ سَريعٌ..
المَوت، إنَّهُ يُحْدِقُ بِنا جَميعًا، وهوَ يَنتَظِرُ أَوامِرَ الرَّبِّ لِيَصِلَ إلينا سَريعًا، ولَكِنْ طوبى للَّذينَ يَموتونَ بِالرَّبّ، وهُنا يَكمُنُ السُّؤال: بِما أَنَّ المَسيحَ هو المُخَلِّصُ الوَحيد، فَهَل أَنتَ مُستَعِدٌّ لِمُلاقاتِهِ بِعدَ المَوت؟
كَيفَ تَستَعدُّ؟
أََحبِبِ اللهَ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ وفِكْرِكَ ونَفْسِكَ، وأَحبِبِ الإنسانَ كَنفْسِكَ، بِهاتَينِ الوصيَّتَينِ تَتِمُّ الشَّريعَةُ وكلامُ الأنبِياء.