شهر حاسم سيكون أيلول القادم على صعيد الملف الرئاسي فإما تتقدم الوساطة الفرنسية خطوة إلى الأمام وينتخب رئيس، أو أن السقوط الكبير سيكون مصيرها، لينتقل لبنان من مرحلة الفراغ إلى مرحلة سوداوية في زمن الإنحلال السياسي والإقتصادي والأمني.
فما مصير المبادرة الفرنسية في أيلول؟