في مشهد محزن وغير معتاد، يُخيّل لنا أنّ الحيتان جعلت الشاطئ اللبناني مقردها الأخير.
فمن بلدة القليلة إلى بلدة الخرايب، تكرّر المشهد مرتين خلال أسبوع واحد فقط، بعدما قذفت الأمواج العاتية حوتَين نافقَين.
في مشهد محزن وغير معتاد، يُخيّل لنا أنّ الحيتان جعلت الشاطئ اللبناني مقردها الأخير.
فمن بلدة القليلة إلى بلدة الخرايب، تكرّر المشهد مرتين خلال أسبوع واحد فقط، بعدما قذفت الأمواج العاتية حوتَين نافقَين.