منذ اندلاع الأزمة المالية في لبنان، والحدود مشرعة أمام عمليات تهريب الأدوية وبلغت ذروتها مؤخراً إلى درجة غير مسبوقة.
وتحول لبنان إلى سوق مفتوحة للأدوية غير المسجلة ومجهولة النوعية والتي تفتقد إلى أدنى مقومات الجودة الصحية.
فكيف تدخل هذه الأدوية إلى لبنان؟!