كتب عضو تكتّل الاعتدال الوطني النائب وليد البعريني، على حسابه عبر منصّة “إكس”: “اليوم نسأل: هل هكذا يُكافأ اللواء عماد عثمان، ابن مدرسة الرّئيس الشهيد رفيق الحريري، بعد المسيرة الطويلة والمشرّفة في مؤسسة الأمن الداخلي، والعطاءات التي لا تُحصى، والتضحيات التي قدمها لأجل لبنان؟”.
وتابع، “للأسف، يبدو أن البعض من أبناء الطائفة السنيّة يستسهل طعن أبناء هذه الطائفة لاعتبارات خاصة. وكأن هذه الطائفة ينقصها المآسي والغدر والطعنات!”.
وختم البعريني، “نسأل وزير الداخلية: هل اتصل برئيس الحكومة نجيب ميقاتي قبل اتخاذه القرار وتشاور معه، أو انه اكتفى بالتواصل مع النائب جبران باسيل، وسارع الى تنفيذ تعليماته؟”.
اليوم نسأل: هل هكذا يُكافأ اللواء عماد عثمان، ابن مدرسة الرّئيس الشهيد رفيق الحريري، بعد المسيرة الطويلة والمشرّفة في مؤسسة الأمن الداخلي، والعطاءات التي لا تُحصى، والتضحيات التي قدمها لأجل لبنان؟
— Walid Baarini (@walid_baarini) September 15, 2023