يومان مرا على سقوط المبنى الأثري في منطقة الزاهرية في طرابلس، لكن اليوم ليس انهيار المبنى ما يُقلق أهل المدينة.
خفايا كثيرة بدأت تتكشف حول أسباب السقوط غير البريء لتشكل صدمة لكم عند مشاهدة هذا التقرير.
بغض النظر عن المباني المتصدعة في الأحياء الفقيرة التي تزنّر عاصمة الشمال وتشكل قنابل موقوتة قد تزهق الأرواح الكثيرة بفعل عوامل طبيعة تتسبب بانهيارها،
إلا أن هذه الأسباب لا تنطبق على ما حصل مع مبنى المير الأثري الذي سقط بفعل فاعلٍ وبطريقة متعمَّدة.
قصّة المبنى ليست بريئة، تابعوا التفاصيل في هذا التقرير.