قتل القتيل ومشى بجنازته، وبعد الجريمة التي هزت مدينة زحلة، جلس مع رفاقه ليشاهد مباراة كرة القدم.
كتب له على الفيسبوك “ارقد بسلام”، بعدما استدرجه ونصب له كميناً ليتخلّص منه بطريقة احترافية.
والمفاجأة كانت بعد توقيفه، فرّ من السجن ولا زال حتى الساعة متوار عن الأنظار.