المجد لله
نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن.
رأيُ مواطنٍ حُرٍّ
عَجَبٌ…
دَولَتُهُ يُطالِبُ المَجلِسَ النِّيابيَّ بِالقِيامِ بِواجِبِهِ لانتِخابِ رَئِيسٍ للبِلاد.
هذا حَقٌّ، ولكن:
— ماذا تَفعَلُ دَولتُكَ حيالَ المَوضوع؟
— هل دَولَتُكُم تَقومونَ بِواجِبِكُم حيالَ الوطنِ والمواطنين؟
مَنْ لَيسَ قادِرًا ولَيسَتْ لَدَيهِ الرُّؤَيةُ للحُلولِ، عَلَيهِ الاعتِذارَ والتَّنَحِّيَ فَورًا، هذهِ المَناصِبُ لَيسَتْ للوَجاهَةِ والمَنافِع، بَل هي لِتَمجيدِ الله، والقِيامِ بِما يُمليهِ عليهِ الضَّمِيرُ والقانونُ لِمَصلَحَةِ الوطنِ والشَّعب.
مَدرَسَتي جاهِزَةٌ للتَّعلِيم، إنْ أَرَدتُم سَبيلَ الخَلاص.